منذ 3 من نونبر 2015 و إلى حد الساعة، لا زال المجتمع المدني يتنظر أجوبة على المراسلات و الشكايات العديدة التي وجهتها فعاليات من المجتمع المدني إلى السلطات المحلية و خصوصا تلك الموجهة للسيد والي جهة فاس مكناس.
فهل سينفذ السيد والي جهة فاس مكناس، التعليمات التي جاءت في الخطاب الملكي السامي بمناسبة إفتتاح البرلمان المغربي يوم 14 أكتوبر 2016 ؟
عشور دويسي