الأول : رجل أمن مغربي ترك وراءه أسرة من ثلاثة أشخاص طحن على يد مواطن مغربي، لم تبكي عليه نبيلة منيب و لم يتظاهر و لو شخص واحد تنديدا بوحشية الشخص الذي قتله.
الثاني : تم ضبطه يهرب اسماك غير مرخص لها، تم رميها في شاحنة ازبال و صعد لاستعادتها و بيعها ملوثة بالسموم إلى المواطنين و فجأة ضغط على زر في آخر الشاحنة من مجهول، قفز شركائه و بقي هو في المؤخرة مما اذى إلى وفاته، أقاموا الدنيا و اقعدوها .
أي بشر نحن ؟ نطالب بالمساواة و نمارس العنصرية و كأن الشرطي جاء من الموزنبيق اما فكري فهو مغربي….!؟!؟
رحم الله الفقيدين و أسكنهما فسيح جنانه، و الديموقراطية لحد الآن ليست من مقاسنا.