اعادة ربط العلاقات الأخوية و مد الجسور مع الاشقاء الافارقة بدأت من رواندا الشقيقة و التي هي محور أساسي في المنظمة الافريقية ، بعد ذلك تنزانيا التي تحتل مكانة اقليمية وازنة ، و في القريب ستتم زيارة اثيوبيا بعد الاتصالات المكثفة كمحطة ثالثة في مسلسل العودة الى المنظمة الافريقة الأم و استعادة المغرب لما هو حق مشروع له .