لقيت صورة متشرد يروي عطشه من المياه العادمة الراكدة بجنبات رصيف أحد شوارع آيت ملول تعاطفا وتفاعلا كبيرا من لدن رواد مواقع التواصل الاجتماعي خاصة الفيسبوك.
وطالب الفيسبوكيين عن طريق عدد من المنشورات الدولة تحمل مسؤوليتها في مثل هذه الحالات التي عرفت في الاونة الاخيرة تزايدا أرجعها البعض الى احضار عدد كبير من المتشردين والمختلين من مدينة مراكش ، وبالرغم من أن الخبر لايمكن اتباثه ، إلا أنه بالمقابل فالصورة تحمل أكثر من دلالة حول غياب الكرامة الانسانية