بعد أن هنأه الملك محمد السادس بمناسبة انتخابه رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية و أكد له استعداد المغرب من أجل ” استثمار أنجع وتفعيل أمثل للشراكة الاستراتيجية التي تجمع المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، وتدعيم سبل الحوار والتنسيق والتشاور بينهما حول مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، وخاصة تلكم المتعلقة بالتحديات المتزايدة التي تواجه الأمن والسلم الدوليين، وفي مقدمتها التصدي لكافة أشكال التطرف والعنف والإرهاب، والإسهام في إيجاد حلول سلمية ومنصفة لمختلف النزاعات وبؤر التوتر في العالم” قال “ترامب” إن الولايات المتحدة الأمريكية مستعدة للتعاون مع أي بلد في محاربة “داعش” والتطرف.