انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي واليوتوب العشرات من الفيديوهات التي توثق لعلاقات جنسية بين تلاميذ المؤسسات التعليمية العمومية وخاصة بسلكي الاعدادي والثانوي ، وفضل أصحاب الفيديوهات التي توثق للحظات حميمية لمراهقين أن يسموها ”شاهد قبل الحذف بنتي مشات تقرا”
وتعتبر هذه الفيديوهات ضربة قاضية للمدرسة العمومية ، واستهتارا بمستقبل اللواتي يتم استغلالهن جنسيا من طرف متسكعين بجنبات المؤسسات التعليمية ، ويقومون بتوثيق فيديوهات يجب على النيابة العامة أن تفتح فيها تحقيقا من جهة ، وجمعيات المجتمع المدني ومسؤولو وزارة التربية الوطنية للقيام بحملات تحسيسية في أوساط التلاميذ لتذكيرهم وتعريفهم بخطورة الانزواء في أماكن شبه فارغة
عن مصدر اخباري