كارثة بيئية حقيقية تلك التي يعرفها نهر واد فاس، حيث أدت به التلوثات السامة إلى حالة يرثى لها تهدد صحة المواطنين كما أدت إلى نفوق وإبادة الكائنات الحية التي تعيش به وعلى رأسها الأسماء الصغيرة.
الصور التي التقطت يوم أمس الثلاثاء، تهدد بمعظلة بيئية وجب التصدي لها في الحال، بحيث ناشد وطالب ساكنة الاحياء المجاورة المسؤولين بالوقوف على الأمر قبل زيادة تفاقمه واستحالة التصدي له.
جدير بالذكر، أن الصور التقطت تحديدا من جانب قنطرة طريق بنسودة قرب جامعة الأورو متوسط.