الشاعر الفلسطيني ” أحمد دحبور” في ذمة الله

غيب الموت اليوم الشاعر الفلسطيني أحمد دحبور بعد معاناة مع المرض، عن عمر يناهز 70عاما. وكان قد تم نقل دحبور إلى احد المستشفيات الاسرائيلية لتلقي العلاج، بعد تعرضه لنكسة مفاجئة أدت إلى تدهور حالته الصحية وجاء ذلك بناءً على توجيهات من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورامي الحمد الله رئيس الحكومة حسبما ذكرت وزارة الصحة الفلسطينية.

أحمد دحبور (مواليد 1946 في حيفا – 8 أبريل 2017) شاعر فلسطيني نشأ ودرس في مخيم حمص للاجئين الفلسطينيين في مدينة حمص بعد أن هاجرت عائلته إلى لبنان عام 1948 ثم إلى سورية. لم يتلق دحبور تعليما أساسيا كافياً لكنه قارئاً نهماً وتواقاً للمعرفة فصقل موهبته الشعرية بقراءة عيون الشعر العربي قديمة وحديثة كرس للتعبير عن التجربة الفلسطينية المريرة. عمل مديراً لتحرير مجلة “لوتس” حتى عام 1988 ومديراً عاماً لدائرة الثقافة بمنظمة التحرير الفلسطينية وعضو في اتحاد الكتّأب والصحفيين الفلسطينيين حاز على جائزة توفيق زياد في الشعر عام 1998. كتب العديد من أشعار فرقة أغاني العاشقين.
توفي في 8 أبريل 2017 في رام الله عن عمر ناهز 71.[1] أعماله[عدل] الضواري وعيون الأطفال – شعر- حمص 1964.
حكاية الولد الفلسطيني – شعر- بيروت 1971.
طائر الوحدات – شعر- بيروت 1973.
بغير هذا جئت – شعر – بيروت 1977.
اختلاط الليل والنهار- شعر- بيروت 1979.
واحد وعشرون بحراً- شعر – بيروت 1981.
شهادة بالأصابع الخمس – شعر- بيروت 1983.
ديوان أحمد دحبور- شعر – بيروت 1983.
الكسور العشرية – شعر

وكان دحبور يعاني من فشل كلوي مما استدعى نقله إلى مشفى اسرائيلي الذي طالب عائلته في وقت سابق لدفع مبلغ مالي جراء مبيته ليلة واحدة في هذا المشفى.

ويذكر أن مثقفين فلسطينيين ناشدوا وقتها الحكومة الفلسطينية للتدخل ومساعدة الشاعر أحمد دحبور الذي كانت حالته الصحية سيئة في حينها.

وأحمد دحبور شاعر فلسطيني ولد في حيفا عام 1946 ونشأ ودرس في مخيم حمص للاجئين الفلسطينيين في مدينة حمص بعد أن هاجرت عائلته إلى لبنان عام 1948 ثم إلى سورية. لم يتلق دحبور تعليما أساسيا كافياً لكنه كان قارئاً نهماً وتواقاً للمعرفة فصقل موهبته الشعرية بقراءة عيون الشعر العربي قديمه وحديثه كدرس للتعبير عن التجربة الفلسطينية المريرة.

عمل مديراً لتحرير مجلة “لوتس” حتى عام 1988 ومديراً عاماً لدائرة الثقافة بمنظمة التحرير الفلسطينية وعضوا في اتحاد الكتّأب والصحفيين الفلسطينيين يقيم حالياً في غزة حاز على جائزة توفيق زياد في الشعر عام 1998. كتب العديد من أشعار فرقة أغاني العاشقين.

ويذكر أن زوجته توفيت منذ فترة قريبة، إدارة الوكالة تتقدم بخالص العزاء لأسرة الراحل وتدعو الله ن يتغمده بواسع رحمته وإنا لله وإنا إليه راجعون.