أفادت مصادر مطلعة، أن عددا من الأسماء باتت مرشحة للرحيل والإعفاء من وزارة التربية الوطنية والتعليم التي يترأسها “محمد حصاد” خلفا لرشيد بلمختار والذي شهدت الوزارة في عهده اختلاسات وفضائح بالجملة وصلت ذروتها مع الحديث عن تلقي عدد من كبار المسؤولين بالوزارة عمولات ورشاوي وذلك مقابل تمرير بعض الصفقات.
ويشار إلى ان الوزير السابق كان قد قام بإعفاء 80 مسؤولا من خارج الوزارة، وهي الأسماء التي قام بلمختار بإعفائها بناء على لائحة سلمت له من طرف المفتش العام ، هذا الأخير الذي يواجه خطر الاعفاء على يد “حصاد” بعد كل ما الشبهات التي لاحقته في الآونة الأخيرة.