نصائح كي لا تنفجر المنتوجات الالكترونية:
اقتني اجهزتك او شاحن الهاتف الأصلي من أمكنة معترف بها عالميا، بفاس هناك محلات لا تتعدى اصابع اليد الواحدة
للأسف يستلزم عليك قراءة كتيب الاستعمال حتى لو اشتريت فقط جهاز شحن الهاتف الأصلي
ابق أجهزتك دائما نظيفة بعيدا عن الماء و في أمكنة يستحسن ان تكون باردة قدر الإمكان
افصل اجهزتك عن الشاحن قبل النوم و بعد امتلاء البطارية مباشرة و اقف تشغيله عند عدم الاستعمال
لا تحاول ابدا تجربة اصلاح هاتفك بنفسك الا بعد استشارة المختصين المصادق عليهم
عند الاحساس بأي حرارة غير طبيعية قم يفصل و بإيقاف عملية الشحن فورا
Tips for Non-Exploding Electronic Products:
Buy your own devices or the original phone charger from internationally recognized locations. In Fez there are shops that do not exceed the fingers of one hand
Unfortunately, you have to read the usage manual even if you purchased only the original phone charger
Keep your appliances always clean away from water and in places that should be as cool as possible
Disconnect your device from the charger before bedtime and after filling the battery directly and turn it off when not in use
Never try to repair your phone yourself unless you have consulted certified specialists
When feeling any abnormal heat, disconnect and stop charging immediately
it expert ahmed namita
أصبح من الضروري إيلاء موضوع انفجار شواحن الهواتف أهمية كبيرة، وأصبح مفروضا على الجميع التعامل معه بجدية وحزم، بعدما أصبحت هذه “الشواحن” قنابل موقوتة تحصد أرواح المغاربة، وتبث الرعب والخوف في نفوسهم.
وفي هذا الصدد، حمل بوعزة الخراطي رئيس الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، المسؤولية بشكل مباشر إلى المستورد والصانع بالإضافة إلى وزارة التجارة والصناعة، مضيفا أن القانون 24.09 المتعلق بسلامة المنتوجات والخدمات ليست له مراسيم التطبيق، وبالتالي فهو لا يفيد في شيء.
وأشار المتحدث ذاته، في تصريح له إلى أن هناك نوعين من المنتوجات، الأول يدخل بطريقة قانونية، والثاني يدخل عن طريق التهريب، منبها إلى أن المستهلك لا يستطيع التمييز بين المنتوجات التي دخلت بطريقة قانونية والتي دخلت عن طريق التهريب.
وأفاد الخراطي، أن المغرب ليس لديه مختبر خاص لمراقبة هذا النوع من المنتوجات، “كما أن هذه المنتوجات تباع بدون وثائق مرفقة”، أكثر من هذا يضيف المتحدث، فإن شركات الاتصالات تبيع بطاريات الهواتف ذات جودة ضعيفة، معتبرا هذا الفعل “تحايلا على المستهلك”.