تحدثت مصادر متطابقة، على أن ناصر الزفزافي وشركائه المعتقلين على خلفية أحداث الريف قد اتصلوا بعائلاتهم وذلك بعد أن سمح لهم المسؤولون بذلك.
وحسب مصادر مطلعة، فإن المعتقلين طمأنوا عائلاتهم انهم بخير، إلا أن محامي الدفاع أفاد أنه لا يمكن الاستناد على الاتصال بحيث يمكن أن يكون تحت المراقبة وبذلك لن يستطيه المعتقلون الافصاح في حين تعرضهم للعنف الجسدي على حد قوله.