ينتظر أن تنطق المحكمة الابتدائية بمكناس غدا بحكمها في قضية معلم السباحة المعتقل على خلفية غرق طفلين ينتميان للنادي المكناسي للسباحة الصيف الماضي.
وخلقت الحادثة جدلا كبيرا وتعاطفا مع الجانبية مع الطفلين اللذان لقيا مصرعهما غرقا وأيضا مع معلم السباحة الذي علقت عليه كل المسؤولية رغم التأكد من وجود خروقات في الصيانة وفي توفير ضوابط السلامة بالمسبح، خاصة وأنه معيل أسرته وله توأم حديث الولادة.