هكذا ردت لبنى أبيدار على خبر اغتصاب مجموعة الأطفال لأتان :
“سمعت بالدراري لي اغتاصبو حمارة فسيدي قاسم،الصراحة بقا فيا الحال فاش شفت الناس كيعايروهوم ويتشفاو فيهم حيت الأصل د المشكل كيرجع الحمارة كون كانت محترمة راسها متمشيش لخلا و لقيفار بوحدها،كن كانت مربية و ساترة راسها مكنتش اتنوض الغرائز الحيوانية ديال دوك الدراري مساكن ليهم الله،كون كانت كالسا فدارهم كتسنا شي حمار ولد الحمير مكانش ايوقعليها هدشي،هي الحمارة بنت الحمارة خارجة مزيرة،كون الحمير ديال واليديها رباوها تربية دينية مكنتش اتوصل لهاد المواصل،اصلا هي لمديراش الحجاب ومساتراش العورة.
فالاخير كنتضامن مع الدراري وتانبغي نقول لديك الحمارة الله ياخد فيك الحق.”