بعد الواقعة التي عرفتها مؤخرا قرية سيدي الكامل التابعة ترابيا لإقليم سيدي قاسم ، و المتمثلة في الإغتصاب الجماعي الذي تعرضت له أتان من لدن مجموعة من الأطفال أصيبوا بعد الحادث بداء “السعار الحاد” ، حسب وصف القناة التلفزية الثانية ، دخلت على الخط جمعية “ما تقيسش ولدي” .
هذا و قال بلاغ للجمعية أن ما وقع يجعل : ”إدراج التربية الجنسية في المنهاج التعليمي ضرورة ملحة لا تقبل التأجيل.” ثم أضاف نفس البلاغ أن الأطفال : ”الذين يشاع أنهم مارسوا الجنس على الحمارة يعانون التهميش وتنقصهم بنيات الاستقبال التي تحميهم من الوقوع في مثل هذا الفعل المشين .”
عن موقع : فاس نيوز ميديا