جاء في “الصباح”، كذلك، أن ضحية جديدة انضافت إلى ضحايا لعبة الحوت الأزرق، ويتعلق الأمر بتلميذة بالسنة الثانية ثانوي ببنجرير. ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن أمر التلميذة انكشف بعد أن انتبه مدير الثانوية إلى وجود رسم الحوت الأزرق على يدها، قبل أن يصطحبها إلى مكتبه ويستفسرها عن الأمر، فاكتشف أن الفتاة متأثرة باللعبة، فربط الاتصال بوالد التلميذة، كما أخبر عناصر الشرطة التي انتقلت إلى المدرسة وفتحت بحثا مع الفتاة، التي تم نقلها إلى مستشفى السعادة للأمراض النفسية من أجل عرضها على مختصين.
عن موقع : فاس نيوز ميديا