بعد “العد العكسي”: هيئة التعليم تصدم المترشحين بهذه القرارات الصارمة

في الوقت الذي بقي لامتحانات البكالوريا أقل من ثلاثة أشهر، حيث ستمر هذه السنة تحت إشراف الوزير الجديد سعيد أمزازي الذي جاء خلفا لمحمد حصاد، فقد قررت وزارة التربية الوطنية وبالتعاون مع أجهزة مختلفة للمديرية العامة للأمن الوطني التنسيق لتأمين الامتحانات الجهوية والوطنية للسنة الأولى والثانية بكالوريا.

وفي هذا الإطار كشف مصدر من هيئة التعليم أن الوزارة ستضع 20 مترشحا في كل قاعة، مع رفع عدد الأساتذة الحراس إلى أربعة عوض اثنين، وتزويد القاعات بكاميرات المراقبة، وتأمين كل قاعة بعنصر أمني وعنصر من القوات المساعدة، ودعم كل مركز امتحان بوحدة التدخل السريع و وضع سيارة تشويش اتصالات قرب كل مركز امتحان.

عن موقع : فاس نيوزميديا