كتبت “المساء”، أن فعاليات حقوقية بمقاطعة الحي الحسني بالبيضاء دقت ناقوس الخطر بسبب وجود طبيب واحد تابع للمقاطعة المذكورة، يتولى فحص الموتى من أجل إنجاز رخص الدفن.
وتضيف الجريدة أن الطبيب المذكور تقدم بشهادة طبية من أجل الحصول على عطلة مرضية، وهو ما سيعرض موتى المقاطعة لخطر التعفن بسبب غياب هذا الطبيب، مشيرة إلى أن أهالي الموتى أصبحوا مضطرين إلى سلوك مساطر طويلة من أجل إيجاد طبيب يتولى فحص الميت قبل دفنه.
عن موقع : فاس نيوز ميديا