بعد معاناة ساكنة تازة مع شركة “فوغال” للنقل الحضري، خاصة الموظفين والتلاميذ الذين يعتبرون “الطوبيس” بالنسبة إليهم أشبه برحلة جحيم طويلة مما كان يتسبب في تأخر التلاميذ عن حصصهم، ناهيك عن غياب جودة الحافلات والمراقبة.
بالإضافة إلى الازدحام داخل الحافلات مما يفتح المجال للتحرشات الجنسية.
وهذا ما دفع شركة “فوغال” لرد الاعتبار لهذه المسائل وقامت بتوفير حافلات جديدة مع ضبط التوقيت المناسب للمواطنين، وقد لقيت هذه المبادرة تفاعلات إيجابية بالشارع التازي.