حسب مصدر من إقليم تاونات فقد تم الكشف عن وجود خلافات ومشاحنات سياسية بين حزبين في الحكومة، مما يجعل المواطن هو من يدفع ثمن هذه الإضطرابات الساسية حسب ذات المصدر، على إعتبار أن مجموعة من الدواوير بالمنطقة لم تستفد من الخدمات المقدمة من مجموعة الجماعات التعاون، من قبيل مشاريع فك العزلة عن دواوير المنطقة.
وللإشارة فإن الطرق الواقعة على مستوى مركز جماعة بني وليد ، كانت قد تعرضت لتضرر بسبب التساقطات المطرية الأخيرة التي شهدها الإقليم.
عن موقع: فاس نيوز ميديا