تتسارع التطورات الجارية بخصوص واقعة الضرب بسلاح المقاطعة في حرضة الملك، إذ أسقطت الأبحاث الأولية والي امن طنجة، الذي حمله التحقيق الاداري من قبل المصالح المركزية لمديرية الامن الوطني مسؤولية احتجاج مفبرك في تدشين ملكي واستهدف عزيز اخنوش وزير الفلاحة والصيد البجري والتنمية القروية والمياه والغابات.
وعلمت اليومية أن اعفاء والي امن طنجة سيكون له ما بعده، وأن لائحة المدانين في الواقعة ستتسع لتشمل اصحاب مناصب أكبر.
عن موقع : فاس نيوز ميديا