بعد ان حقق ملايين المشاهدات في فترة وجيزة، تبين ان فيديو “الجني على طريق أكادير” ما هو الا مزحة.
الأمر يدعو للتساؤل بخصوص الكثيرين اللذين يسارعون الى تصديق جل ما ينشر على الشبكة العنكبوتية، و لا يقتصر الأمر على محدودي المعرفة او الأميين، بل يتجاوزهم الى فئات تحسب على المثقفين، او على الأقل على المتعلمين..
موضوع للنقاش ..
عن موقع : فاس نيوز ميديا