قالت”الاتحاد الاشتراكي” أن السلطات الأمنية بتركيا تباشر تحرياتها في مقتل مغربية يشتبه في تصفيتها من قبل زوجها التركي الأسبوع الماضي.
وأشارت “الاتحاد الاشتراكي” إلى أن الضحية لم تمض على إقامتها بمنطقة إيسينيورت بإسطنبول بتركيا بأكثر من عشرين يوما، بعدما انتقلت إلى تركيا بإيعاز من أناس كونوا شبكات للتهجير والمتاجرة في البشر، يغرون بعض الفتيات، خاصة من الأوسط الفقيرة، بتزويجهن من أتراك أو الاشتغال بإحدى دول الخليج، وفق عقود عمل.
ويتقاضى أفراد الشبكة مبالغ مالية مقابل وساطتهم تلك مستغلين الأوضاع الاجتماعية الصعبة لبعض الراغبات في تحسين أوضاعهن الاجتماعية، وهو ما انطلى على الهالكة المنحدرة من إقليم سطات.
(الصورة من الأرشيف)
عن موقع : فاس نيوز ميديا