كشفت مصادر اعلامية، عن الغموض الذي يلف واقعة إقدام قاضية بحي السعادة بفاس، على الانتحار شنقا أول أمس الأربعاء، داخل منزل عائلتها، وهي حامل في شهرها الخامس.
وأكدت المصادر ذاتها، أن المنتحرة كتبت في رسالة لها أنها كانت على خلاف دائم مع زوجها القاضي وهو ما دفعها إلى الاقدام على وضع حد لحياتها.
ويذكر أن واقعة الانتحار خلفت صدمة في صفوف زملائها وأسرتها ومعارفها، خصوصا أنها تخرجت حديثا وتبلغ من العمر 25 سنة فقط.
عن موقع : فاس نيوز ميديا