تم مؤخرا بالمحكمة الإبتدائية بالدار البيضاء، تأجيل قضية شائكة للغاية و مثيرة في نفس الآن، و التي فجرها “محسن ابن الهادي الطيب” و هو تاجر تونسي ذي جنسية سويسرية ، و معه مشتكيان آخران، في مواجهة (ابتسام . د) و هي شابة مغربية كانت تشتغل معلمة.
تأجلت القضية بطلب من دفاع المشتكين لإعداد الملف، بعد عقد أولى جلساتها، عقب تقدم المشتكين بشكايتهم لدى مصالح الضابطة القضائية بمدينة المحمدية لأجل النصب و الإحتيال و إعطاء القدوة السيئة .
هذا و يتهم المشتكون المعلمة المغربية بالنصب و الإحتيال، عبر استدراج العديد من الرجال الخليجيين و العرب إلى حبائلها ، و ممارسة الجنس مع بعضهم ، و إرسال المئات من مقاطع الفيديو البورنوغرافية إلى بعضهم، (نتوفر على الفيديوهات) مقابل مبالغ مالية مهمة، و مقابل وعود بالزواج .
و في تصريحه أدناه الخاص بجريدة “فاس نيوز ميديا”، قال المتحدث المزدوج الجنسية (تونسي / سويسري) أنه فوجئ بكون خاله، الذي يشتغل بإحدى دول الخليج، متزوج من المعلمة المغربية التي كان ينوي المتحدث الزواج بها بعد أن حملت منه سفاحا ووضعت مولودا .. و إليكم المكالمة الهاتفية الحصرية كما وردتنا من المعني بالأمر، ننشرها بعد التوفر على كل الوثائق الثبوتية للمتحدث و الخاصة بالتهم الموجهة إلى المشتكى بها و الفيديوهات و الصور الإباحية ، و كذلك بعد أخذ الإذن من المتحدث بنشر صورته و المكالمة الهاتفية ..
عن موقع : فاس نيوز ميديا