بعد اقترافه لجريمته ببني أحمد انتقل الى مسقط رأسه بدوار بوزطاط للبحث عن أشخاص يتهمهم بهروب زوجته من بيتها، متوعدا اياهم بالقتل والتصفية الجسدية، وهو في حالة هستيرية خطيرة كما أن جنح الظلام زاد من صعوبة مهمة الدرك الملكي، في القاء القبض عليه قبل أن يرتكب جرائم أخرى في حق من يتهمهم بالفصل بينه وبين زوجته، مباشرة بعد خروجه من السجن الذي قضى به عقوبة ثلاثة سنوات بتهمة المخدرات. .
عن موقع : فاس نيوز ميديا