بعد صدور قرار تحريك متابعته قضائيًا بتهمة المشاركة في القتل العمد، على خلفية مقتل الطالب اليساري آيت الجيد قبل عشرين سنة، علق القيادي في صفوف حزب العدالة و التنمية بقوله:
(من وصايا والدي رحمه الله كلما اشتكيت له أمرا من أمور الدنيا، تذكيره لي بأن كل مايجري في الكون هو تدبير إلهي حكيم، لغايات لاندرك مزاياها بعقولنا المحدودة، وكثيرا ما كان يذكرني بالآية الكريمة: ” قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا” وبحديث الرسول عليه الصلاة والسلام ونصيحته لعبد الله بن عباس وهو غلام صغير:
(يا غلام إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك إذا سالت فسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لم اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك وان اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف).
رحمة الله على الوالد المربي، وعهدا على اتباع نصائحك وتوجيهاتك.)
عن موقع : فاس نيوز ميديا