مباشرة بعد الإعلان عن العثور داخل منزل مابات يعرف ب”راقي بركان” على أكثر من 1000شريط إباحي مصور لفتيات و نساء متزوجات، و إذاعة خبر بين أهالي المدينة عن انتشار فيديوهات جديد، وهو يمارس الجنس مع ضحاياه، أصبح الخوف و الإنتظار و الشك و التدمر يسيطر على عدد من الأسر خوفا من تواجد إحدى قيباتهم ضمن ضحايا هذه الفضيحة.
والحالة هاته، يسود ترقب غير مسبوق على مختلف مواقع التواصل الإجتماعي وسط الأسر، خصوصا أن حالة الشك بدأت تخيم داخل مجموعة من الأسر التي كانت تتعامل معه ، متسائلين عن مصيرهم الذي بات خفيا، وينتظرون الأيام القادمة زما تحمله من مفاجآت أخرى.
وارتباط بذلك دفع الفضول مجموعة من شباب المدينة للبحث عبر مختلف الأجهزة الإلكترونية في مختلف المواقع الإباحية داخل المقاهي و الفضاءات العامة عن فيديوهات أخرىتتعلق بالمتهم، بغية الاطلاع عن الضحايا الجدد الذين انساقوا وراء نزواته، أو تم تخذيرهن بدافع استغلالهن وتهديدهن كما جاء على لسان الضحية التي فجرت هذا الموضوع.
عن: فاس نيوز ميديا