نظم عشرات النشطاء، أول أمس الأربعاء 03 يناير، وقفة صامتة تضامنية أمام مقر البرلمان بالرباط، مع الشابة الثلاثينية التي قُطع رأسها بجماعة واد افران.
وكانت ساكنة اقليم افران، قد استفاقت يوم الجمعة الماضي، على وقع جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها شابة في الثلاثين من عمرها، بعد العثور عليها مقطوعة الرأس قرب منزلها الكائن بدوار آيت بنعمر آيت سيدي موسى والياس بواد افران ضواحي أزرو.
عن موقع : فاس نيوز ميديا