ذكرت مصادر صحفية أن مصنوعات من جلد الإنسان يتم بيعها بأثمنة غالية جدا، وهي جلود تعود بالأساس إلى زمن العبودية في القارة السمراء، حيث كان يتم قتل العبيد الأفارقة من لدن المستعمر الأوروبي وأخذ جلودهم.
هذا و ذكر متحدث لمصدر إعلامي إفريقي أنه عاين زوجا من الأحذية، مصنوعا من الجلود المذكورة، لدى أحد الدكاترة الأوروبيين، مؤكدا على أن الأخير كان فخورا بارتدائها و بأصليتها..
عن موقع : فاس نيوز ميديا