نستهل جولة رصيف صحافة الأربعاء من “أخبار اليوم” التي نشرت تفاصيل جديدة عن السويسري كيفن زولير جيرفوس الملقب بـ”عبد الله”، الموقوف في جريمة إمليل، إذ رأى كيفن النور بمدينة فارسو السويسرية حيث ترعرع وتربى ودرس.
وفي أول تصريح مفصل لها نفت الإسبانية خيمة والدة كيفن أن يكون ابنها إرهابيا، مبرزة كل ما يحكى مجرد كذب، وتصف ابنها بالقول “شاب مر بمراهقة سيئة، فقد والده الذي ينحدر من كولومبيا في سن الـ15 عاما.
وكان ابنها يدخن الحشيش كثيرا، ويحرق السيارات وقام بالكثير من عمليات السرقة، لهذا أدخل إلى مركز إعادة تأهيل القاصرين وهناك خيروه بين الكتاب المقدس (كتاب العهود) والقرآن، فاختار القرآن، بعدها قال إنه بفضل هذا الكتاب “القرآن” أدرك كل أخطائه، واعتنق الإسلام حيث كان يصلي يوميا طلبا للمغفرة على الحماقات التي ارتكبها. وبعد مغادرته أسوار المركز، بدأ يتردد على المسجد؛ لكن لم يسبق أن لاحظت أي شيء غريب يوحي بأنه شاب متطرف.
وورد بجريدة “المساء” أن وزارة الداخلية تهدي رجال السلطة شققا وأراضٍ بأثمنة تفضيلية لا تتجاوز 14 مليون سنتيم بضواحي مدن كبيرة كالدار البيضاء والرباط ومراكش.
ووفق المنبر ذاته، فإن الداخلية اشترطت على رجال السلطة التقدم بوثيقة عدم الملكية للاستفادة من الشقق التي خصّصتها لرجال السلطة والأعوان، كما حدّدت لائحة للمستفيدين.
ونشرت الصحيفة أن 80 في المائة من المغاربة يشتكون من غلاء فواتير الكهرباء، ويرى أزيد من ثلث المغاربة أن جودة الماء الذي يشربونه ضعيفة والتي تنضاف إلى مشكل ارتفاع سعر فاتورته، بينما يشتكون أيضا من شبكة التطهير السائل التي تتسبب في انتشار الأمراض والروائح الكريهة، فيما يشتكي 66.7 في المائة منهم من غياب شبكاته، إلى جانب امتعاضهم من وسائل النقل والمعاناة التي تسببها لهم، وذلك وفق تقرير وطني حديث.
وجاء في “المساء”، كذلك، أن الأطباء قرروا وقف العمليات الجراحية داخل المركبات الجراحية، بداية من فبراير المقبل.
وكشفت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام عن فرض الشروط العلمية للممارسات الطبية وشروط التعقيم داخل المؤسسات الصحية والمركبات الجراحية مع استثناء الحالات المستعجلة فقط، ابتداء من 4 فبراير المقبل.
ونشرت “المساء”، أيضا، أن جبهة البوليساريو تصعد وتدشن مجمعا إداريا بالناحية العسكرية الرابعة في المنطقة العازلة، التي تسميها منطقة محررة، في خطوة تأتي بعد المناورات العسكرية التي أجرتها بالمنطقة ذاتها، والتي تم خلالها اختبار الصواريخ والقذائف قصيرة المدى.
وكشفت مصادر جزائرية عن وقوع توتر بين الجيش الجزائري والبوليساريو أدى إلى إطلاق النار على دورية من مسلحي الجبهة الانفصالية.
ومع المنبر ذاته الذي كتب أن المكتب الجهوي لحزب العدالة والتنمية أصدر قرارا بتوقيف النائب الأول لرئيس الجماعة الترابية لإنزكان لمدة ثلاث سنوات وتجميد عضوية مستشار آخر من الأغلبية التي يسيطر عليها “البيجيدي”.
وحسب مصادر “المساء”، فإن إنذارات وجهت إلى باقي الأعضاء الذين سبق لهم أن قاطعوا إحدى الدورات السابقة، في محاولة لخلق حالة من “البلوكاج” داخل المجلس، يقودها النائب الأول للرئيس.
من جهتها، أوردت “الأحداث المغربية” أن داء غامضا يقتل عشرات الأغنام ببوعرفة، وناشد الكسابة المتضررون الجهات المختصة من أجل التدخل وبشكل عاجل لإنقاذ الثروة الحيوانية من الهلاك، وتوفير الأدوية اللازمة، وإيجاد علاج فعال لحماية الماشية السليمة من الإصابة بهذا الداء الذي لم يعرف مصدره وسببه.
وذكر المنبر الإعلامي ذاته أن السلطات المحلية بمدينة إمزورن ضواحي الحسيمة أغلقت محلا كان يتخذه صاحبه لعلاج الوافدين عليه عن طريق ما يسمى بالرقية الشرعية؛ وذلك بناء على عدد من الشكايات التي سبق للساكنة أن تقدمت بها إلى السلطات المحلية، تطالب من خلالها رفع الضرر الذي لحقهم من المحل المذكور، جراء الأصوات المرعبة والغريبة التي تنبعث منه، خاصة أن صاحب المحل كان يستعين بمكبر الصوت أثناء مزاولة عمله حتى ساعة متأخرة من الليل.
ووفق “الأحداث المغربية”، فإن فريقا صغيرا يتكون من أربعة تلاميذ بالمستوى الثانوي عمل على إخراج فكرة غير مسبوقة إلى أرض الواقع، وتتعلق بتصميم تطبيق خاص بالهاتف المحمول لتسهيل التواصل مع الصم والبكم، هذا التطبيق على الهواتف الذكية الذي يحمل اسم “هاندي فويس” يثير الاهتمام بالنظر إلى تفرده وبعده الإنساني.
وإلى “العلم” التي أفادت بأن سلطات مدينة سبتة المحتلة أوضحت أن بوابة معبر “ترخال” فتحت أبوابها، بعد إقفالها، منذ 22 من شهر دجنبر الماضي، تزامنا مع أعياد الميلاد ورأس السنة، معتبرة أن قرار توقيف النشاط التجاري في المعبر تم باتفاق مع السلطات المغربية.
ونشرت الورقية أن السلطات المحلية شرعت في هدم منزل أسرة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الكائن بمدينة وجدة، بحضور قنصل الجزائر بوجدة وممثلة لمالكي العقار.
وحسب “العلم”، فإن الأمر يتعلق ببناية مهجورة آيلة للسقوط تقع بزاوية ممر محمد الريفي بحي أشقفان بالمدينة العتيقة لوجدة تعود ملكيتها إلى أفراد أسرة الرئيس الجزائري؛ وعلى رأسهم شقيقه ومستشاره الخاص سعيد بوتفليقة.
عن موقع : فاس نيوز ميديا