افادت مصادر صحفية أن مصالح الأمن تتعقب مسارات شبكات تنظيمات إجرامية للإشتباه في تهريبها أعدادا مهمة من التحف الأثرية، يزيد عمر بعضها عن 200 سنة، إلى الخليج وذلك للارتفاع الكبير الذي عرفه ثمن اللبان الذكري الموجود فيها والمعروف بقدراته الصحية والروحانية الخارقة.
وحسب “الصباح”فإن وسطاء إماراتيين يشترون المادة من سماسرة بالمغرب ، الأمر الذي در عليهم أرباحا طائلة، بسبب الفرق في الثمن بين السوقين المغربي و الخليجي، وللإقبال الذي يعرفه اللبان ذكر بالخليج و استعماله كمهيج جنسي أكثر فعالية من الأدوية الحديثة، و معروف لديهم باسم “الطقش” المغربي الخارق.
عن موقع : فاس نيوز ميديا