أفادت جريدة المساء أن المصير الغامض لتسجيلات “الفيديو” التي أخذت انطلاقا من قطار فاجعة “بوقنادل” عاد إلى الواجهة، بعد أن استمعت المحكمة الابتدائية بسلا إلى إفادة التقنيين الذين أشرفوا على عملية مبهمة قادت إلى تبديد التسجيلات عوض استخراجها، باعتبارها أهم دليل في هذه القضية التي يتابع فيها سائق القطار وحيدا.
يذكر أن الحادث المأساوي الذي وقع شهر أكتوبر الماضي، كان قد خلف سبعة قتلى وأزيد من 100 جريح.
عن موقع : فاس نيوز ميديا