أفادت مصادر صحفية، أن الغموض لازال يلاحق طبيعة التلوث الذي طال مياه الشرب بسلا، بعد أن اشتكى المئات من انبعاث روائح “الواد الحار” منه، دون أن تبادر شركة المعنية إلى إعلان نتائج التحاليل الميكروبيولوجية والكيميائية.
وحسب جريدة المساء التي أوردت الخبر، فإن اتحاد الجمعيات المحلية بسلا طالب بالكشف عن نتائج التحاليل التي أجريت، مبرزا أن الرأي العام المحلي وسكان مقاطعة احصين خاصة، وسلا عامة، ينتظرون التفسير التقني لما حدث في الفترة الممتدة ما بين 27 و31 دجنبر 2018.
عن موقع : فاس نيوز ميديا