على ارتباط بما بات يسمى بفضيحة الخيانة الزوجية التي ذكرت عدة منابر إعلامية أن زوجة قيادي من حزب العدالة و التنمية متورطة فيها، انتقلت جريدة فاس نيوز ميديا إلى عين المكان، وأخذت أقوال أخ زوج المشتبه فيها الرئيسية، والذي أكد أن الخيانة الزوجية من لدن زوجة أخيه قائمة و أن الخبر صحيح مائة بالمائة، غير أن أخاه ليس قياديا في حزب العدالة و التنمية، بل حتى أنه لا ينتمي لأي حزب من الأحزاب.
هذا و استغرب المتحدث أن تحاول بعض من المنابر الإعلامية تشويه صورة الحزب الحاكم، و النيل منه عبر نشر الإشاعات و القذف في أعضائه ..
عن موقع : فاس نيوز ميديا