كل يوم يتفاجأ المرتفقون بحي سهب الورد ببقايا حيوانات مرمية على مستوى بلاد الطاهري بسهب الورد بفاس، بعد ذبحها بطريقة سرية، ونزع لحمها قصد استعماله في إعداد الساندويتشات التي تباع بأثمنة بخسة بالعديد من محلات الجزارة، يقول مصدرنا المحلي، أو من لدن أصحاب العربات اليدوية.
وكما يظهر في الصورة المرفقة أعلاه، فإن المرض يبدو واضحا على الأحشاء الداخلية لهذه الذبيحة السرية، وهو ما يؤكد عدم صلاحيتها للأكل ..
عن موقع : فاس نيوز ميديا