شهدت الجلسة الختامية لمؤتمر الاتحاد البرلماني العربي جدلا حول بند رفض التطبيع مع إسرائيل بكل أشكاله، بعد تحذيرات من إزالة الحاجز النفسي بين العرب وإسرائيل دون إعطاء الفلسطينيين حقوقهم؛ فيما أكد المغرب دعمه للدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس وسط خلافات بين العرب، بسبب صفقة القرن التي تعدها واشنطن.
وأضافت الجريدة أن “بند” رفض التطبيع مع إسرائيل بكل أشكاله جاء وفقا لمقترح كويتي؛ غير أن مسؤولا سعوديا سارع إلى رفض إدراج البند في البيان الختامي، مشيرا إلى أن ذلك يجب أن يترك للمناقشة في وقت لاحق؛ لأنه موقف عبر عنه الملوك ورؤساء الدول في قمم سابقة.
عن موقع : فاس نيوز ميديا