ذكرت “المساء” أن مستخدمة سابقة بدار ضيافة تابعة للقصر الملكي، توجد في ضيافة أمن سيدي قاسم، بعد الاشتباه في تورطها في عمليات نصب طالت مجموعة من الشبان الراغبين في العمل، الذين سلموها مبالغ مالية تراوحت ما بين 7000 و10.000 درهم.
ووفق المصدر ذاته، فإن السيدة الموقوفة كانت تدعي أن لها علاقات مع جهات نافذة بحكم عملها في دار الضيافة، وبإمكانها تدبير مهمة تشغيل ضحاياها بالقصر الملكي ضمن عدد من التخصصات، كالطبخ والبستنة، مستعينة بعدد من الوثائق، كما كانت تتظاهر بالحديث مع شخصيات مهمة عبر الهاتف من أجل إقناع الضحايا وكسب ثقتهم.
عن موقع : فاس نيوز ميديا