بدأت نتائج الدراسة الاستقصائیة للمجلة الفرنسیة ”60 Consommateurs de Millions ،“ والتي كشف في سنة 2017 عن احتواء ”العلامات التجاریة المعروفة للشاي الأخضر والشاي الأسود على نسب مرتفعة من المبیدات الحشریة، والمعادن والمواد المسببة للسرطان“ بدأت في إحداث أثر في المغرب، حیث أصدر مكتب السلامة الصحیة للمنتجات الغذائیة، التابع لوزارة الفلاحة والصید البحري والتنمیة القرویة والمیاه والغابات، دوریة یحدد فیھا المسموح به من نسب المبیدات الحشریة المستعملة في الشاي المستورد من الصین، سیتم تطبیقھ ابتداء من شھر یولیوز المقبل.
وستكون ھذه الأحكام الجدیدة ملزمة لكل المھنیین المحلیین في ھذا القطاع.
عن موقع : فاس نيوز ميديا