ذكر مصدر محلي أن الطفل المسمى قيد حياته “محمد بن حمزة”، وهو من قرية قرية عين لحصن ، ضواحي مدينة تطوان، رحل إلى دار البقاء، مساء أمس الخميس، بعد أن عرف بتدوينته الشهيرة، “سأرحل قريبا وربما لن أعود”.
جملته هذه، هزت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا، لما تحمله في طياتها، من معاني المعاناة ، بعد أن تمكن مرض السرطان من جسد الراحل، إضافة إلى المشاكل التي صادفها في المستشفيات العمومية، بين مدينتي الرباط و طنجة، و كذلك معاناته، من العوز والفقر، ونقص الإمكانيات المادية لأسرته، لمواكبة العلاج.
عن موقع : فاس نيوز ميديا