وضعت سيدة في العشرين من عمرها، حدا لحياتها بعد تناولها لمواد سامة في ظروف غامضة، بجماعة بني الطيب بإقليم الدريوش.
وحسب مصادر محلية، فالمنتحرة تبلغ من العمر حوالي 22 عاما، ومتزوجة وأمّ لطفلين، مرجحة أن يكون السبب وراء اقدامها على الانتحار معاناتها من مشاكل مع زوجها الذي يكبرها بسنوات كثيرة.
وبعد اشعارها، انتقلت عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية ميضار إلى عين المكان، وعاينت جثة الهالكة وأمرت بنقلها إلى مستودع الأموات قصد اخضاعها للتشريح الطبي لتحديد أسباب الوفاة الحقيقية.
كما تم فتح تحقيق في الواقعة لمعرفة ملابساتها وظروفها.
عن موقع : فاس نيوز ميديا