ذكرت مصادر اعلامية، أن المدعو شفيق (مثلي البوناني)، قال في تصريح اعلامي، أن قضيته لم تعرف أي منحنى إيجابي منذ تفجرها، نتيجة الضرر المادي والمعنوي الذي لحق به كـ “مواطن مغربي له مجموعة من الحقوق المشروعة”.
يشار إلى أن المعني بالأمر الذي اشتهر بـ “قضية مثلي البوناني”، كان قد تعرض لحملة تشهير على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تسريب بعض وثائقه الرسمية، عقب اعتقاله من عناصر الشرطة على خلفية مخافة سير، ليلة الاحتفال برأس السنة الحالية.
عن موقع : فاس نيوز ميديا