حسب آخر ما يتم تداوله في الصالونات السياسية المغربية، فإن خبرا غير سار ابدا سيفجع عددا من المسؤولين ” الكسالى” اللذين فشلوا في تدبير أمور المؤسسات التي كلفوا بتدبيرها.
وحسب آخر الأنباء ، فإن “الزلزال” سيستهدف مدراء مؤسسات عمومية وولاة وعمالا، لم يتمكنوا من تنزيل المشاريع وتسريع وتيرتها، و كتابا عامين لبعض الوزارات والمفتشيات العامة.
وستأتي الاعفاءات من المهام، نتيجة تقارير مفصلة عن عمل هؤلاء، رفعت الى العاصمة الرباط، من أجل اتخاذ المتعين بشأنها، بسبب تعثرات في تفعيل مشاريع وبرامج استنفدت وقتها الزمني المحدد لها، كما أن ملف ” التعاقد” بدوره سيعصف بمسؤولين بوزارة التعليم.
عن موقع : فاس نيوز ميديا