ذكرت مصادر اعلامية، أن مدينة خنيفرة وبالتحديد بدوار “أيت بوكركور”، اهتزت نهاية الأسبوع الفارط، على وقع حادث غريب، كاد يقتل راعي غنم، بعدما انفجار لغم يعود لفترة الاستعمار.
وحسب ما نسب لمصدر، فإن الشخص الذي يبلغ من العمر 34 سنة، كان يرعى غنمه عندما أصيب بشظايا لغم انفجر، مما أدى لبتر أصبعه، نقل على اثرها إلى المستشفى الإقليمي بخنيفرة، من أجل إجراء عملية جراحية مستعجلة.
وفتحت المصالح الأمنية فتحت تحقيقا عاجلا في هذا الحادث المأساوي،للكشف عن أسبابه وملابساته.
عن موقع : فاس نيوز ميديا