يتسائل الكثير من المهتمين بالشأن العام في المدن المغربية خاصة، عن المعايير التي يرتكز عليها في تحرير الملك العمومي من محتليه، حيث تقتصر الحملات في الغالب من الأحيان على البسطاء من الباعة الجائلين، و تستثني من يعتبرون “أصحاب نفوذ” من أرباب المقاهي والمتاجر اللذين يغلقون الرصيف ولا يتركون إلا بعضه للراجلين.
وفي نفس السياق استنكر الفايسبوكيون بمدينة “تطاون” خصوصا أن يتم الحجز على بضاعة سيدة عبارة عن بعض القزبرة و البقدونس ، لن تتجاوز قيمتها 50 درهما كانت كفيلة أن تحفض لصاحبتها ماء وجهها ..
عن موقع : فاس نيوز ميديا