قالت مصادر إعلامية في نقلته عن مصدر من وزارة الداخلية الفرنسية، أنما يزيد عن خمسين ألفا من المسؤولين الكبار السابقين في النظام الجزائري، حصلوا على الجنسية الفرنسية.
وقال المصدر أن من شأن هذه المعطيات أن تؤكد علاقة الدولة الفرنسية مع النظام الجزائري المطاح به.
وحسب المصدر فإن القادة السابقين المعنيين الذين تم تجنيسهم، من ملاك حسابات عقارية ومصرفية، ومستثمرين في فرنسا، فيما قام آخرون بإعادة بناء حياتهم أو انضموا إلى أسرهم في فرنسا.
عن موقع : فاس نيوز ميديا