رياضة ركوب الأمواج وسيلة لجذب السياح بهذه المدينة


بواجهة بحرية خلابة ومغرية للممارسة الرياضات البحرية يكون إقليم سيدي إفني مؤهلا ليكون قبلة نموذجية لهواة هذه الرياضات بصفة عامة ، وركوب الموج على وجه خاص، من المغرب وخارجه.

ويسعى المهتمون بهذه الرياضة في الإقليم الى جعل رياضة ركوب الموج وسيلة جذب سياحي ورياضي، لاكتشاف ما تزخر به المنطقة من مؤهلات سياحية وطبيعية تجمع بين البحر والجبل والسهل ، ومغارات ذاع صيتها عالميا، هذا الى جانب فرصة اكتشاف جهة كلميم واد نون باب الصحراء ، ككل.

ويمارس المهتمون، حاليا، هذه الرياضة بسيدي إفني عبر ناديين ، الأول بسيدي إفني والثاني بشاطئ لكزيرة المشهور ، ويشارك أعضاء الناديين والمنخرطين فيه في الإقصائيات الوطنية التي تنظمها الجامعة الملكية لركوب الموج ،ضمن المنطقة الشاطئية التي تمتد من ميرلفت (إقليم سيدي إفني) الى مدينة الداخلة.

و.م.ع

عن موقع: فاس نيوز ميديا