كتبت “العلم”، أن التلاميذ وجبة دسمة لبائعي المخدرات قرب المؤسسات التعليمية، ما يشكل تهديدا حقيقيا للمجتمع ومعاناة كبيرة لأسر التلاميذ.
وأضافت اليومية في عددها الصادر اليوم الأربعاء، أن مجموعة من تلاميذ المؤسسات الاعدادية والثانوية برروا تعاطيهم للمخدرات بتردي أوضاعهم الأسرية، من شجارات علنية بين الأمهات والآباء لأسباب متعددة، فيما اعتبر آخرون أنها “نزوة بإمكانهم التوقف عنها متى أرادوا ذلك”.
في ذات الصدد كشف مكتب الأمم المتحدة المتخصص في قضايا المخدرات والجرائم، في تقريره لسنة 2019 حول المخدرات، مدى انتشار تعاطي مخدري الكوكايين و”الكراك” داخل المؤسسات الثانوية بالمغرب، وذلك في صفوف الذكور والإناث عى حد سواء.
عن موقع : فاس نيوز ميديا