خرجت حليمة زين، الناشطة الريفية الإنفصالية، عن صمتها ردا على الهجمة التي تعرضت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب حرقها للعلم الوطني المغربي، في مسيرة باريس، الأحد 27 أكتوبر، استجابة لدعوة متزعم “حراك الريف” ناصر الزفزافي تخليد ذكرى وفاة بائع السمك محسن فكري الثالثة.
وهاجمت الإنفصالية الريفية المقيمة بمونبولي الفرنسية المغاربة الوطنيين الأحرار بتدوينة فايسبوكية جاء فيها “الدولة التي تحكم على أبرياء بعقوبات جد صادمة واغتصابات تستحق أن نحرق علمها”.
تجدر الإشارة إلى أن حرق العلم المغربي أثار موجة غضب عارمة عبر مواقع التواصل، وإدانة من مجلس الجالية وهيئات مدنية وسياسية لهذا السلوك الحقير.
عن موقع : فاس نيوز ميديا