استنفرت شبكات تهريب الأدوية أفرادها، في الآونة الأخيرة، لإغراق الأسواق الوطنية بأنواع جديدة من المهيجات الجنسية، التي يؤدي استعمالها إلى عدة أمراض خطيرة، خاصة العقم.
وأوضحت يومية “الصباح” أن تهريب الأدوية المزيفة عاد بقوة، في الفترة الأخيرة. وهي عبارة عن أقراص تأتي من فرنسا وإسبانيا، ومواد تجميل هندية، تشكل خطرا على صحة مستعمليها.
وتابعت ذات اليومية أن هذه الشبكات استغلت الفراغ القانوني ورخص الأثمان لترويج المهيجات الجنسية، إذ يصل فرق السعر في بعضها إلى حوالي 55 في المائة مقارنة مع أدوية تباع في الصيدليات.
عن موقع : فاس نيوز ميديا