انعقاد مجلس الشباب 13 لحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية فرع فاس تحت شعار “حرية التعبير حق لا يساوم”

بلاغ :
تم عقد مجلس الشباب 13 لحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية فرع فاس، تحت شعار “حرية التعبير حق لا يساوم”، وذلك يوم الإثنين 11 نونبر 2019، بمقر فيدرالية اليسار الديمقراطي. وبعد نقاش مستفيض ومسؤول، سجل المجلس للعموم ما يلي:

  • على المستوى الدولي:
  • رفض السياسات النيوليبرالية التي تنهجها الأنظمة الرأسمالية وكذلك الأنظمة التابعة لها في حق شعوبها.
  • إدانته الاستهداف الصهيوني لغزة، وتضامنه مع كل الشهداء الذين سقطوا بسبب القصف الإرهابي، وافتخاره بالمقاومة الفلسطينية الباسلة في وجه الآلة الهمجية، وتجديده كون القضية الفلسطينية قضية وطنية.
  • الاعتزاز بكل الانتفاضات التي يعرفها الإقليم (العراق، لبنان، الجزائر…) من أجل نظام ديمقراطي، وفي سبيل إقرار الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة.
  • على المستوى الوطني:
  • دعم المقترحات التي تقدم بها النائبان البرلمانيان عن فيدرالية اليسار الديمقراطي حول قانون المالية 2020.
    -تثمينه مبادرة تأسيس الجبهة الاجتماعية.
  • تجديد المطالبة بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين بالمغرب.
  • رفضه للتراجعات التي يعرفها المغرب على مستوى الحريات مما يعود بنا إلى سنوات الجمر والرصاص.
  • تضامنه مع الهيئة المغربية لحقوق الإنسان ضد حرمانها من استعمال مركب الشباب والطفولة ببوزنيقة لعقد مؤتمرها الوطني الثاني.
    -مساندته لنضالات الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد والمطالبة بتحقيق مطالبهم وعلى رأسها الإدماج في النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية من أجل ضمان استقرارهم النفسي والاجتماعي والوظيفي.
  • إعلانه التضامن المطلق واللامشروط ضد الحكم الجائر في حق الرفيق أحمد ويحمان، و يرى أن هذا الحكم ما هو إلا وسيلة لإخراس كل الأصوات المناهضة للتطبيع مع الكيان الصهيوني، ويدعو إلى إطلاق سراحه، والكشف بدل ذلك عن المتورطين في الحضور الصهيوني لموسم التمور.
  • على المستوى المحلي:
  • تضامنه مع كل مناضلات ومناضلي الحزب الاشتراكي الموحد وشبيبته بفاس ضد التضييق الممارس في حقهم.
  • تثمينه لمبادرة تأسيس التنسيقية المحلية لإزالة الحواجز داخل الحافلات العمومية بمدينة فاس، ويعتبرها مدخلا من أجل نقل عمومي يحفظ كرامة المواطنين.
  • تجديد تضامنه مع عمال النظافة المطرودين، وتأكيده على ضرورة إرجاعهم إلى عملهم دون قيد أو شرط.
  • دعوته إلى تطوير الخدمات الاجتماعية بالمدينة، كمدخل حقيقي من أجل مواطنة كاملة.
  • استنكاره للمحاكمات في حق شباب دوار أولاد عايد بمولاي يعقوب، واستعداده الانخراط في كل الأشكال التضامنية معهم.
  • دعمه للعمل الوحدوي من داخل شبيبات فيدرالية اليسار الديمقراطي، و كذلك مع باقي التنظيمات الديمقراطية والتقدمية بالمدينة.

عن موقع : فاس نيوز ميديا